قالت : لمن تكتب؟ قلت : للغد ا › تي عل أكتافهم وليس للتابوت يحملونه إ › ال › اب .. ل شأن › ف الوهم ل ول ال › اب ل شأن › ف ما يخطه الخيال ف كتاب فالشأن كل الشأن ف ما بعد أزهار الخراب ( تموز ( 2011  אל הספר
دار راية للنشر