עמוד:99

. 5 . 4 . 4 فهم ألمسموع : التعاوف في مدينة لأبطريق مجال لأأستماع اتعدف العام : الاستماع إلى نصوص متنوعة وفهمها والتفاعل معها بحسب اتضاجة : أدبية ، إخبارية- وصفية ، إقناعية ، تفعيلية . التعاوف في مدينة لأبطريق عاشة طيور ألبطريق حياة هادئة مستقلة قائمة على ألتعاون ب نٌ ألبطاريق أولغوريلات . وفي يوم هادئ أولصغار في ألمدارس ، أولأمهات في ألمنازل تلضرن ألطعام لصغارهن ، أولعاملون منهمكون بأعماتعم في ألمصانع . حدث هجوم من أسد ضخم على تراعة من طيور ألبطريق لأتي تعمل في ألمصانع أثناء أنصرافها من عملها . جاء ألأسد من غابة بعيدة وأقام مسكنا مجاورا لمدينة ألبطريق أتعادئة ، أوستطاع أن يصطاد مجموعة من ألعامل نٌ عاد بما إلى مسكنو . اجتمع زعيم ألبطريق بسكان ألمدينة وقرروا وضع خطة لوقف هذا ألعدوان ألذي يهدد ألمدينة بأكملها . وقرروا لأأستعانة بصديقتهم ألغوريلا ألتي تسكن في ألغابة ألمجاورة ، وهي تشتهر ب نٌ أتضيوانات تريعا أبتضكمة وسعة ألأفق أولذكاء . ذهبة ألغوريلا إلى ألأسد بفي مسكنو قائلة : " أرجوك سيدي ألملك ارحل عن مدينة ألبطريق حت يعود إليها أتعدوء . " رفض ألملك قائلا : " بكل أسف لا أستطيع مغادرة ألمكان إلا بعد شفائي ، لأن ألطبيب وصف لي تضوم طيور ألبطريق كعلاج لمرضي . " اجتمع زعيم ألبطريق بسكان مدينتو ومعهم صديقتهم ألغوريلا ووضعوا خطة ْ للتخلص من ألأسد . قالة ألغوريلا : " أصدقائي سوف نصنع أربعة تفاذج لأشكال طيور ألبطريق بأحجام مختلفة . " قام أحد ألمصانع في مدينة ألبطريق بتصنيع ألنماذج ألمطلوبة مستخدم نٌ في ألتصنيع ورق أشجار ألصلصال وهذه ألشجرة ذات ورق ل نٌ، مع أستخدام أغصان ألأشجار ألرفيعة لعمل أتعياكل . مع تجهيز كمية كبيرة من مادة صمغية لزجة تستخرج من براعم جذور أشجار ألكعب ألموجودة في حديقة مدينة ألبطريق . قامة ألغوريلا بزيارة مسكن ألأسد مرة ثانية . وقالة لو : " هل تسمح لي سيدي ألملك أن أوجو لك ألدعوة على ألعشاء في منزلي . " ؟ قال ألأسد : " بكل سرور صديقتي ألغوريلا ولكني لا أتناول غير تضم طيور ألبطريق كغذاء تنفيذا لتعليمات ألطبيب . " قالة ألغوريلا : " بكل سرور سيدي ... سوف أنفذ تعليمات ألطبيب . " فرح ألأسد ووافق على ألدعوة فهذا سوف يوفر عليو ألمجهود لأذي يبذلو للصيد وهو مريض . حضر ألأسد إلى منزل ألغوريلا ألمجاور لمسكنو ورأى مائدة كبيرة عليها طيور بطريق بأحجام ْ مختلفة ألبطريق معدة ومجهزة ومشوية . رقص ألأسد من السعادة ولم يشعر أثناء جلوسو لتناول ألطعام أبلمادة ألصمغية أللزجة ألموضوعة على ألكرسي وعندما أكتشف خدعة ألغوريلا وحاول ألنهوض فلم يستطع ألوقوف . وأغلقة ألغوريلا ألمسكن عليو عائدة إلى ألغابة فظل ألأسد يصرخ قائلا : " أنقذوين ، أنقذوين ،" ولم تكد من ينقذه وظل حبيس هذا ألمسكن حت مات من شدة أتصوع . فرحة طيور ألبطريق بعودة أتضياة أتعادئة ، بعد أن هدد ألأسد أمنها وبدد سعادتها وقتل ألكثير من ألطيور ألصغيرة أولكبيرة . نجوى مصطفى حسيب

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר