עמוד:12

" اِ سمي لمن " / اِ نتصار عابد بكري خاف ٱ لولد ناصر أن يصحو يوما من دون أن يجد ٱ سمه ، فهو يعرف تمام ٱ لمعرفة أن ٱ سمه " ناصر " له وحده . ذات يوم ، وبينما كان يشتري من ٱ لدكان ، سمع رجل ينادي ٱ سمه .. ناصر .. ناصر .. لك مكالمة ! فذهب ٱ لولد ٱ لصغير مسرعا ليرد على ٱ لمكالمة ، فقال له ٱ لبائع : " يا صغيري ، ٱ لمكالمة ليست لك ، إنها للسيد ناصر " ، ف ٱ عتذر ٱ لصغير قائل : " ظننت أن ٱ لمكالمة لي " . اشترى ناصر حاجته من ٱ لدكان ، وخرج متجها إلى ٱ لبيت . وبينما كان ناصر يسير في ٱ لطريق ، صادف أولدا يلعبون ب ٱ لكرة ، فنادى أحدهم : " ناصر .. ناصر .. أعطني ٱ لكرة ! " فدخل ٱ لصغير ناصر إلى ٱ لملعب لكي يأخذ ٱ لكرة ويعطيها لمن ناداه . وفجأة صاح ٱ لولد : " أيها ٱ لصغير ، كيف دخلت ٱ لملعب ؟ ولماذا ؟" فأجابهم ناصر : " أنتم ناديتموني " . فرد ٱ لولد : " ل يا صغير ، نحن نادينا صديقنا ناصر ، لكن إن كنت َ ترغب في ٱ للعب معنا ، فأهل وسهل بك " . شكرهم ناصر ٱ لصغير ، وعاد إلى ٱ لبيت . عندما وصل ناصر إلى ٱ لبيت ، وجد جارتهم عندهم ، فحياها ورحب بها قائل : " أهل وسهل بجارتنا " ، ففرحت ٱ لجارة بترحيب ناصر وقالت له : " سأسمي طفلي ٱ لذي سيولد على ٱ سمك يا

מטח : המרכז לטכנולוגיה חינוכית


לצפייה מיטבית ורציפה בכותר